الأجانب واليهود يستمتعون بأموال مصر يشربون الخمور
بينما يخدمهم المصريين الفقراء ... وهذا هو حال مصر إلي الأن
مشاهير الفن المصريين القدامي ماتوا فقراء بينما
أصبح الحثاله القادمين من سوريا ولبنان مليونيرات يعمل عندهم المصريين
أنور وجدي السوري الذي وصل مصر فقيرا وكان ينام في غرفه فوق السطوح
أصبح مليونيرا فيما بعد وينتج أفلاما ويعمل عنده مشاهير الفنانين المصريين الذي ماتوا
فقراء مثل إسماعيل ياسين وعبدالفتاح القصري وزينات صدقي وغيرهم كثيرون
أنور وجدي المتسول الذي جاء إلي مصر من سوريا أصبح من مشاهير المجتمع في مصر
وكان يعمل عنده إسماعيل ياسين في أفلام أنتجها أنور وجدي
لينتهي الأمر بأنور وجدي كأغني ممثل في مصر ويتزوج أشهر وأجمل نساء مصر
مثل اليهوديه ليلي مراد والتركيه ليلي فوزي بينما يموت أشهر الفنانين المصريين
الذين كانوا يعملون عند أنور وجدي فقراء لايمتلكون شيئا مثل إسماعيل ياسين
الذين عمل في كباريهات شارع الهرم في نهايه حياته حتي يصرف علي زوجته وإبنه
وعبدالفتاح القصري الذي كان ينام تحت بير السلم وزينات صدقي التي كان تسكن في شقه
فقيره بالإيجار ولاتمتلك حتي فستان تحضر به مؤتمر فني لتكريمها في نهايه حياتها
نفس الحكايه تتكرر مع فريد الأطرش الذي وصل إلي مصر من لبنان وأصبح أيضا
من أغني الفنانين في مصر عن طريق إنتاج أفلام وكان يعمل عنده معظم الفنانين المصريين
القصه تتكرر مع اللبنانيه المسيحيه صباح والشيعيه اللبنانيه هيفاء وهبي
السؤال الذي يطرح نفسه, كيف سمح المصريين أن يتم إستغلاهم بهذه الطريقه
فينتهي بهم الأمر فقراء في بلادهم بينما يصبح القادمين من الشام أغنياء في بلادنا
أصبح الحثاله القادمين من سوريا ولبنان مليونيرات يعمل عندهم المصريين
أنور وجدي السوري الذي وصل مصر فقيرا وكان ينام في غرفه فوق السطوح
أصبح مليونيرا فيما بعد وينتج أفلاما ويعمل عنده مشاهير الفنانين المصريين الذي ماتوا
فقراء مثل إسماعيل ياسين وعبدالفتاح القصري وزينات صدقي وغيرهم كثيرون
أنور وجدي المتسول الذي جاء إلي مصر من سوريا أصبح من مشاهير المجتمع في مصر
وكان يعمل عنده إسماعيل ياسين في أفلام أنتجها أنور وجدي
لينتهي الأمر بأنور وجدي كأغني ممثل في مصر ويتزوج أشهر وأجمل نساء مصر
مثل اليهوديه ليلي مراد والتركيه ليلي فوزي بينما يموت أشهر الفنانين المصريين
الذين كانوا يعملون عند أنور وجدي فقراء لايمتلكون شيئا مثل إسماعيل ياسين
الذين عمل في كباريهات شارع الهرم في نهايه حياته حتي يصرف علي زوجته وإبنه
وعبدالفتاح القصري الذي كان ينام تحت بير السلم وزينات صدقي التي كان تسكن في شقه
فقيره بالإيجار ولاتمتلك حتي فستان تحضر به مؤتمر فني لتكريمها في نهايه حياتها
نفس الحكايه تتكرر مع فريد الأطرش الذي وصل إلي مصر من لبنان وأصبح أيضا
من أغني الفنانين في مصر عن طريق إنتاج أفلام وكان يعمل عنده معظم الفنانين المصريين
القصه تتكرر مع اللبنانيه المسيحيه صباح والشيعيه اللبنانيه هيفاء وهبي
السؤال الذي يطرح نفسه, كيف سمح المصريين أن يتم إستغلاهم بهذه الطريقه
فينتهي بهم الأمر فقراء في بلادهم بينما يصبح القادمين من الشام أغنياء في بلادنا
أم كلثوم: البغله التي ركبها الصهاينه
من اليهودي جمال عبدالناصر إلي الصهيوني توجو مزراحي
من اليهودي جمال عبدالناصر إلي الصهيوني توجو مزراحي
الفن في عهد الصهاينه منذ إيام المخرج اليهودي الصهيوني توجو مزراحي وحتي هذه اللحظه
كان ولايزال يركز تركيز كبير علي تدمير الهويه الإسلاميه والسخريه منها
فكانت البغله أم كلثوم تغني للمسلمين سلام الله علي الأغنام
وكان المهرج إسماعيل ياسين يسخر من الإسراء والمعراج
الإختراق الصهيوني لمصر إمتد إلي جميع المؤسسات وعلي كل المستويات
وخصوصا في مجال الاعلام والصحافه والسينما والتليفزيون ولم يبدأ مع بدايه حكم الجاسوس الإسرائيلي حسني مبارك ولم ينتهي بنهايه حكمه
بل بدأ منذ عهد الملك فاروق وحتي هذه اللحظه في عهد الصهيوني السيسي
تواطئ أم كثلوم ووقوعها تحت قبضه الصهاينه لم يبدأ مع المخرج الصهيوني توجو مزراحي
عندما كانت تشوه صوره المسلمين وتصفهم بالأغنام في أغانيها في أفلام توجو مزراجي
بل إستمر في عهد اليهودي جمال عبدالناصر وكانت تمجد حكم العسكر الصهاينه
وتغني لجمال عبدالناصر وتشارك في صنع صوره الزعامه والهاله التاريخيه حوله
مع أنه لم يكن أكثر من يهودي من يهود الدونمه جاءت به الصهيونيه العالميه لتدمير مصر من الداخل
الصهاينه يستخدمون إسلوب معروف في السيطره الإعلاميه يسمي
الرسائل الضمنيه أو رسائل اللا وعي Subliminal Messagesوهو إسلوب صهيوني شائع لترويج وزرع أفكار ومفاهيم معينه
في عقل ووجدان المشاهد بدون أن يدري حيث يتم إرسال رسائل
اللاوعي وربطها بمفهوم محدد دون أن يدري المشاهد أنه يتم غسل مخه
وزرع هذه المفاهيم في عقله بطريقه لا إراديه أثناء مشاهده الفيلم
ففي أفلامهم يتم ربط صوره المسلمين بالسكر والعربده والرقص والغناء والحريم
أو ربط صوره العرب بالإرهابيين والقتله سفاكين الدماء
أو تصوير إرهابي بملابس عربيه وله إسم عربي
وتسمع في الخلفيه حوارات وأغاني باللغه العربيهوكل هذا من أجل ربط هذا المفهوم بهذه الجماعه
البغله إم كلثوم, إستغلها الصهاينه أثناء حكم الملك
لتشويه الإسلام والمسلمين وكانت تصف المسلمين بالأغنام في أغانيها
ثم أصحبت تغني لليهودي جمال عبدالناصر فيا بعد وتمجده
وتشارك في مؤامره تخدير الشعب حتي جاءت هزيمه 1956 و1967
كان ولايزال يركز تركيز كبير علي تدمير الهويه الإسلاميه والسخريه منها
فكانت البغله أم كلثوم تغني للمسلمين سلام الله علي الأغنام
وكان المهرج إسماعيل ياسين يسخر من الإسراء والمعراج
الإختراق الصهيوني لمصر إمتد إلي جميع المؤسسات وعلي كل المستويات
وخصوصا في مجال الاعلام والصحافه والسينما والتليفزيون ولم يبدأ مع بدايه حكم الجاسوس الإسرائيلي حسني مبارك ولم ينتهي بنهايه حكمه
بل بدأ منذ عهد الملك فاروق وحتي هذه اللحظه في عهد الصهيوني السيسي
تواطئ أم كثلوم ووقوعها تحت قبضه الصهاينه لم يبدأ مع المخرج الصهيوني توجو مزراحي
عندما كانت تشوه صوره المسلمين وتصفهم بالأغنام في أغانيها في أفلام توجو مزراجي
بل إستمر في عهد اليهودي جمال عبدالناصر وكانت تمجد حكم العسكر الصهاينه
وتغني لجمال عبدالناصر وتشارك في صنع صوره الزعامه والهاله التاريخيه حوله
مع أنه لم يكن أكثر من يهودي من يهود الدونمه جاءت به الصهيونيه العالميه لتدمير مصر من الداخل
الصهاينه يستخدمون إسلوب معروف في السيطره الإعلاميه يسمي
الرسائل الضمنيه أو رسائل اللا وعي Subliminal Messagesوهو إسلوب صهيوني شائع لترويج وزرع أفكار ومفاهيم معينه
في عقل ووجدان المشاهد بدون أن يدري حيث يتم إرسال رسائل
اللاوعي وربطها بمفهوم محدد دون أن يدري المشاهد أنه يتم غسل مخه
وزرع هذه المفاهيم في عقله بطريقه لا إراديه أثناء مشاهده الفيلم
ففي أفلامهم يتم ربط صوره المسلمين بالسكر والعربده والرقص والغناء والحريم
أو ربط صوره العرب بالإرهابيين والقتله سفاكين الدماء
أو تصوير إرهابي بملابس عربيه وله إسم عربي
وتسمع في الخلفيه حوارات وأغاني باللغه العربيهوكل هذا من أجل ربط هذا المفهوم بهذه الجماعه
البغله إم كلثوم, إستغلها الصهاينه أثناء حكم الملك
لتشويه الإسلام والمسلمين وكانت تصف المسلمين بالأغنام في أغانيها
ثم أصحبت تغني لليهودي جمال عبدالناصر فيا بعد وتمجده
وتشارك في مؤامره تخدير الشعب حتي جاءت هزيمه 1956 و1967
البغله أم كلثوم كانت تضحك وتغني للجنرالات المرتزقه في الوقت الذي كانوا
فيه يعتقلون المصريين ويعذبونهم ويقتلونهم في معتقلاتهم وكانت تشارك في صنع
هاله بطوليه وزعاميه حولهم وكانت تخدر الشعب المصري بأغانيها وأفلامها
بينما كانت إسرائيل تعد العده إلي أكبر هزيمه عسكريه في تاريخ مصر
فيه يعتقلون المصريين ويعذبونهم ويقتلونهم في معتقلاتهم وكانت تشارك في صنع
هاله بطوليه وزعاميه حولهم وكانت تخدر الشعب المصري بأغانيها وأفلامها
بينما كانت إسرائيل تعد العده إلي أكبر هزيمه عسكريه في تاريخ مصر
أم كلثوم في أفلام المخرج اليهودي توجو مزراحي:
في مقطع لفيلم سلامه من بطوله أم كلثوم وفيه يظهر المسلمين
علي أنهم قوم سكاري كسالي لايهمهم سوي السكر والعربده
والطعام والشراب والنوم ويشترون الجاريات
ويحبون الطرب والرقص وكانت تغني لهم أم كلثوم:
سلام الله علي الأغنام
لقينا الغنم تحب الطرب
ولو تنشتم ولو تنضرب
سلام الله علي الاغنام
وبينما كانت الجاهله أم كثلوم تسبهم, كانوا يصفقون لها
وقد شككت في هذا الفيلم ومن ورائه فهو ينقل صوره مشوهه وحاقده
علي المسلمين المقصود بها تشويه تاريخهم وتدمير صورتهم وزرع صورتهم
في أذهان المشاهدين بطريقه الرسائل الضمنيه Subliminal Messages
التي يتقنها الصهاينه علي أن المسلمين كانوا قوم فاسقين يسكرون ويرقصون
ويغنون ويهانون من الراقصه ومع هذا يصفقون لها
وبحث عنه في الانترنت ومن ورائه وزال تعجبي عندما علمت
من أخرجه, انه اليهودي الصهيوني توجو مزراحي
في مقطع لفيلم سلامه من بطوله أم كلثوم وفيه يظهر المسلمين
علي أنهم قوم سكاري كسالي لايهمهم سوي السكر والعربده
والطعام والشراب والنوم ويشترون الجاريات
ويحبون الطرب والرقص وكانت تغني لهم أم كلثوم:
سلام الله علي الأغنام
لقينا الغنم تحب الطرب
ولو تنشتم ولو تنضرب
سلام الله علي الاغنام
وبينما كانت الجاهله أم كثلوم تسبهم, كانوا يصفقون لها
وقد شككت في هذا الفيلم ومن ورائه فهو ينقل صوره مشوهه وحاقده
علي المسلمين المقصود بها تشويه تاريخهم وتدمير صورتهم وزرع صورتهم
في أذهان المشاهدين بطريقه الرسائل الضمنيه Subliminal Messages
التي يتقنها الصهاينه علي أن المسلمين كانوا قوم فاسقين يسكرون ويرقصون
ويغنون ويهانون من الراقصه ومع هذا يصفقون لها
وبحث عنه في الانترنت ومن ورائه وزال تعجبي عندما علمت
من أخرجه, انه اليهودي الصهيوني توجو مزراحي

سلام الله علي الأغنام
لقينا الغنم تحب الطرب
ولو تنشتم ولو تنضرب
سلام الله علي الاغنام
هنا فيلم سلفني ثلاثه جنيه بطوله علي الكسار وأخراج المخرج اليهودي توجو مزراحي
وتظهر في الخلفيه النجمه السداسيه اليهوديه وهي نجمه سيدنا داوود إبن سيدنا سليمان
وكأن اليهود يرسلون رساله: نحن كنا هنا
في رساله لن يفهم مغزاها سوي القليلون
وتظهر في الخلفيه النجمه السداسيه اليهوديه وهي نجمه سيدنا داوود إبن سيدنا سليمان
وكأن اليهود يرسلون رساله: نحن كنا هنا
في رساله لن يفهم مغزاها سوي القليلون
البوق, رمز يهودي آخر في أفلامنا
والنداء الي الصلاه اليهودي يسمونها نفير
وقال الكسار في الفيلم:
أذا كان مفيش لزوم للنفير مفيش لزوم لعثمان ولا للمدرسه كمان
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالي
وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا
فَإِذَا جَاء وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً
ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا
أما إسماعيل ياسين الذي كان يضحك الناس فقد بدأ حياته فقيرا متسولا
وهذا ليس عيبا ولكن الصهاينه في الوسط الفني إلتقطوه وإستغلوا فقره
وقله إدراكه فأعطوه أدوار تسئ للإسلام والمسلمين
فكان نادرا أن يظهر في فيلم بدون كأس الخمر في يده
وهو يتطوح يمينا ويسارا وسط الراقصات في حاله سعاده,
وإستغلوه أيضا في السخريه من الإسراء والمعراج في فيلم الفانوس السحري
أيضا في رسائل صهيونيه ضمنيه Subliminal Messages
عندما خرج العفريت من الفانوس وقاله له أنه ذهب وعاد من القدس
ودار بينهم الحوار التالي:
العفريت: ضحكت عليا وقلتلي سيدنا سليمان في القدس, رحت القدس مالقيتوش
إسماعيل ياسين: بلاش تهجيص بقي, ده إنت لو رحت العتبه
كنت غيبت أكتر من كده, مش القدس
العفريت: بقولك رحت القدس وجيت
إسماعيل ياسين: إزاي بس, إنت عفريت نفاث؟
الدقيقه 29:00
والهدف من هذا الحديث هو زرع مفهوم أنه لايمكن لشخص أن يذهب إلي القدس
ويعود في لحظات في إشاره إلي الإسراء والمعراج عندما ذهب الرسول
صلي الله عليه الصلاه والسلام إلي القدس والصلاه في المسجد الأقصي
هناك أفلام كثيره من إنتاج توجو مزراحي وبقيه العصابه التي كانت
تسيطر علي السينما والمسرح والتليفزيون في هذا الوقت
فيطلقون أسم عبدالنبي علي الخمار في البارات
وينشرون عبارات مثل: واحد كونياك ياعبد النبي لو سمحت
وهناك أمثله كثيره من هذا النوع
دور أم كلثوم لم يكن يختلف كثيرا عن دور الراقصه اليهوديه كيتي
التي كانت ترقص للضباط والطيارين المصريين السكاري أثناء هجوم الطيران
الإسرائيلي علي المطارات المصريه في حرب 1967
الفرق الوحيد أن الاولي كانت تغني والثانيه كانت ترقص
تسيطر علي السينما والمسرح والتليفزيون في هذا الوقت
فيطلقون أسم عبدالنبي علي الخمار في البارات
وينشرون عبارات مثل: واحد كونياك ياعبد النبي لو سمحت
وهناك أمثله كثيره من هذا النوع
دور أم كلثوم لم يكن يختلف كثيرا عن دور الراقصه اليهوديه كيتي
التي كانت ترقص للضباط والطيارين المصريين السكاري أثناء هجوم الطيران
الإسرائيلي علي المطارات المصريه في حرب 1967
الفرق الوحيد أن الاولي كانت تغني والثانيه كانت ترقص
حتي عبدالحليم حافظ لم يسلم من قبضه العسكر الصهاينه
بعد أن جاءوا به من الملجأ وإستغلوه للغناء لهم
وتمجيد اليهودي جمال عبدالناصر
بعد أن جاءوا به من الملجأ وإستغلوه للغناء لهم
وتمجيد اليهودي جمال عبدالناصر

إسرائيل تمكنت من السيطره علي أمريكا شعبا وحكومه وقلبا وقالبا
وفي كل المجالات السياسيه والاقتصاديه والاعلاميه والفنيه
وإذا كأنت إسرائيل قادره علي كل هذا مع أمريكا فماذا يستطيعون فعله مع مصر؟
لن نتكلم عن قدره إسرائيل علي تجنيد كل رؤساء مصر منذ ستين عاما
ولن نتكلم عن تجنيدهم للجاسوس الإسرائيلي حسني مبارك
ووزرائه مثل يوسف بطرس غالي وجوزيف والي ميزار مزراحي وغيره كثيرون
ولكننا سنتكلم عن الاختراق الإسرائيلي الإعلامي في أوساط الفنانين
اليهود يستخدمون أسلوب معروف في السيطره الإعلاميه يسمي
الرسائل الضمنيه او Subliminal Messagesوهو إسلوب يهودي شائع لترويج أفكار ومفاهيم معينه
دون أن يدري القارئ أو المشاهد أنه يتم غسل مخه وأقناعه بهذه المفاهيم
حيث يتم أرسال رسائل أو ربط صوره معينه بمفهوم معينالي القارئ أو المشاهد بدون أن يدري بهدف زرع مفاهيم معينه
في أفلامهم مثل ربط صوره الارهابي بالمسلم أو بالعربي
أو يصورون أرهابي بملابس عربيه وله إسم عربي وتسمع في الخلفيه أحاديث باللغه العربيهوأيضا مثل ربط الاغراء بالحجاب أو تجميل صوره الحجاب اليهودي او الازياء اليهوديه
دون أن يدري المشاهد أن يتم ترويج أزياء اليهود
اليهود إستطاعوا إختراق وتجنيد كل هوليوود لمصلحتهم والاسماء كثيره ولاتنتهي
مثل مادونا واليزابيث تايلور وعشرات بل مئات آخرين
فهل سيعجزوا عن إختراق الوسط الفني في مصر وخصوصا
أن محطه ومؤسسه روتانا يملك نصف أسهمها إمبراطور الصحافه اليهودي
روبرت مردوخ وهذه المؤسسه مسئوله عن إنتاج معظم الافلام والمسلسلات
في مصر ولبنان وباقي الدول العربيه
الفنان حمدي أحمد يصرح:من يقود الاعلام المصري الآن هو روبرت مردوخ الصهيوني
الذي ينتج سنويا 60 % من المسلسلات المصرية
ولذلك عشنا موجة العري والجنس وهذا ليس فنا حقيقيا
فالفن الحقيقي كلمة وفكر تمثيل من أعلي لا من أسفل
الفن المصري أصبح يتحدث عن النصف الأسفل فقط
No comments:
Post a Comment