بعد ان رفضت ماليزيا و اندونيسيا و تايلاند استقبالهم.
بل و قامت البحريه الاندونيسيه بابعاد المراكب التي يستقلونها ليواجهوا مصيرهم و هو الذبح و الحرق علي يد المتطرفين البوذيين فى ميانمار او الغرق في مياه المحيط قام السلطان العثماني رجب طيب اردوغان بارسال بوارج حربيه لانقاذهم.
يذكرني هذا المشهد بالسلطان العثماني بايزيد عندما ارسل أسطولاً بقيادة كمال رايس الذي ناوش الأوربيين في البحر ونقل المسلمين من الاندلس إلى الشمال الأفريقي .